السبت، 1 أغسطس 2009

الذكرى السنوية الأولى لإنطلاقة شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) 27 رجب 1429 - 1430 هـ / 30 تموز 2008 - 2009



الذكرى السنوية الأولى

لإنطلاقة شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج )
27 رجب 1429 - 1430 هـ / 30 تموز 2008 - 2009


د. كمال إبراهيم علاونه
الرئيس التنفيذي لشبكة الإسراء والمعراج ( إسراج )
أستاذ العلوم السياسية
نابلس - فلسطين العربية المسلمة

يقول الله العزيز الحكيم جل جلاله : { وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (105)}( القرآن المجيد ، التوبة ) .
التسمية العنكبوتية - شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج )
كانت الخطة الأولى تقضي ، بإطلاق اسم إسلامي على هذه الشبكة الإعلامية المستقلة الخاصة ، وبما أن فلسطين ، هي الأرض المقدسة ، وأرض الإسراء والمعراج الشمالية ، فقد تم تحديد الاسم التاريخي لهذه الشبكة الإعلامية الإلكترونية الفتية الصاعدة إلى عنان الفضاء والسماء ، منطلقة من أرض الله الواسعة ، لتبث في سماء الله الواسعة أيضا ، لتشمل السماء والأرض لتذكير الناس عامة وأبناء الأمتين العربية والإسلامية خاصة ، بخصوصية الإسراء والمعراج الإلهي برسول الله محمد صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام بمكة المكرمة بالديار الحجازية ( أرض الإسراء والمعراج الجنوبية ) إلى المسجد الأقصى بيت المقدس بالأرض المباركة باعتبارها أرض الإسراء والمعراج الشمالية . بحثنا للوهلة الأولى على غوغل هل يوجد من اسم إعلام بهذا الاسم فلم نجد ، فقلت الحمد لله رب العالمين ، هذا بتوفيق الله ورعايته وحمايته ، فنحن نحب الإسلام ، ونحب معجزات الرسالة الإسلامية العظيمة الخالدة ، ومن بينها الإسراء والمعراج وهذا ما كان ونحتسب الاسم والعنوان في ميزان حسناتنا وحسنات من يكتب في ظل هذا الاسم العظيم بين السماء والأرض . إتخذت شبكة الإسراء والمعراج من كلمة ( إسراج ) المؤلفة من خمسة أحرف ، ( إ س ر ا ج ) اختصارا رمزيا لها ، وهذه الكلمة عبارة عن تجميع كلمتي إسراء ومعراج ، وذلك بأخذ الحروف الأربعة الأولى من إسراء ، والحروف الثلاثة الأخيرة من كلمة معراج ، فيكون لدينا سبعة حروف ، ولكن هناك حرفان من هذه الحروف متطابقتان هما : الراء والألف ( ر ا ) ، فاختصرت الكلمة الصغيرة بحروفها ، الكبيرة في معانيها ، بعبارة ( إسراج ) التي دمجت دمجا دينيا إسلاميا ، ودمجا لغويا عربيا مبينا ، بلسان عربي مبين ، لتأتي بالمولود الإعلامي الجديد في عالم الفضاء الإعلامي في الشبكة العنكبوتية العالمية أو ما يعرف ب ( شبكة الانتر نت ) . وكلمة إسراج عدا عن معانيها الإسلامية الخالدة ، فهي تعني الإضاءة ، والسرعة في الإنجاز المتقن بعون الله جل ثناؤه ، وتباركت أسمائه الحسنى . وتتخذ شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) من ألوان رايات الإسلام الأولى ، رايات وأعلام وألوان لها : الأخضر والأسود ، والأبيض والأحمر .
الإنطلاقة الأولى لشبكة الإسراء والمعراج ( إسراج )
يقول الله السميع العليم تبارك وتعالى : { مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80) وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا (81) أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (82) وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا (83) فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا (84) مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا (85)}( القرآن المجيد ، النساء ) .
إنطلقت شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) يوم 27 رجب 1429 هـ / 30 تموز 2008 ، كشبكة إلكترونية عالمية ، إسلامية عربية فلسطينية ، من أرض الإسراء والمعراج الشمالية وهي فلسطين الأرض المقدسة . وكانت نشأتها نشأة طبيعية متدرجة ومتدحرجة من الصفر لتشمخ في الأعالي ، منادية بتطبيق الإسلام العظيم ، في أرض الله الواسعة ، في شتى المجالات والميادين السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والإعلامية والفكرية والنفسية والعسكرية ، والإيديولوجية والحضارية العامة . وتعاقب على تطوير الشبكة خمسة مهندسين وخبراء في الشبكات الإلكترونية بالإضافة لي أنا كمخطط استراتيجي لمنتديات ومواضيع الشبكة والمؤسس والرئيس التنفيذي لها بعضهم عمل متطوعا والبعض الآخر بأجر زهيد خدمة للشبكة ومعانيها السامية ، فبارك الله فيهم وجزاهم الله خير الجزاء ، فجمعوا بين الأجرين الإسلامي بثواب الله والأجر الدنيوي المادي . وقد مر العام القمري الإسلامي الأول على إنطلاقة شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) من 27 رجب 1429 هـ - 27 رجب 1430 هـ ، ومر العام الشمسي الأول من 30 تموز 2008 - 30 تموز – يوليو 2009 ، وامتدت خلالها خيوط شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) العنكبوتية ، قوية متصاعدة في كبد السماء ، ومنتشرة في ثنايا وخبايا الأرض ، ولكنها كانت صلبة العود ، رغم الإنطلاقة المجيدة الأولى ، بالإمكانات المتواضعة ، ورغم مراهنة بعض القليلي الخبرة بالعمل الإعلامي الإسلامي العربي الفلسطيني الحي ، على فشل الشبكة وعدم التمكن من إستمراريتها ، فإن فجر العام الجديد ل ( إسراج ) بزغ بقوة صاعدة نحو العلى ، لتصنع أسلوبا جديدا وفريدا ، في الحياة الإعلامية المتشعبة ، مهنة المتاعب الأولى ، بعيدا عن المناطحات وحملات التشويش والتشوية ، الإلكتروني الميكانيكي والإعلامي ، لهذا الشخص أو ذاك ، أو لهذا الحزب أو هذه الحركة أو تلك . فبقيت ( إسراج ) ثابتة الأصول والأسس الإسلامية المجيدة ، على خطها وخطاها الجسورة والشجاعة ، في معالجة كافة الشؤون الحياتية ، دون خوف أو وجل ، من أي كان ، سوى من الله الحي القيوم ، عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال ، متسلحة بالإيمان وتقوى الله العزيز الحكيم ولا تخاف في الله لومة لائم . وقد تعرض بعض الناس من السفهاء والمنافقين ، والضالين والمضللين ، والمغضوب عليهم ، لهذه الشبكة بالسوء التشويشي واللا أخلاقي ، ، ولكن كل محاولاتهم باءت بالفشل والحمد لله رب العالمين . وعالجت هذه الشبكة الإعلامية الإلكترونية الإسلامية الملتزمة ، عبر الانفتاح الإعلامي الحقيقي المتوازن والمتزن ، على الغير ، البعيدة عن التنطع والحملات الإعلامية غير المتوازنة ، بل كانت شبكة إعلامية إسلامية ، بحق وحقيق ، تنقل الخبر والخبر المضاد ، وتؤمن بالرأي والرأي الآخر ، شرط عدم اللجوء للسباب والشتائم ، وعدم التعرض للحياة الشخصية لهذا المسؤول أو ذاك . وقد اشتملت هذه الشبكة الإعلامية الرصينة ، على كافة الميادين الحياتية لتضم في أحشائها الطاهرة ، 66 منتدى تطرقت لكافة شؤون الحياة الدنيا والآخرة .
أهداف شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج )

يقول الله الحميد المجيد جل شأنه : { وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105) يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (106) وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (107) تِلْكَ آَيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعَالَمِينَ (108) }( القرآن المجيد ، آل عمران ) .
وتهدف شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) لتحقيق الأهداف والغايات الآتية :
أولا : نشر الإسلام بين الناس ، الشعوب والأمم في شتى قارات العالم ، فهي تبث باللغتين : اللغة العربية : لغة القرآن المجيد ، ولغة أهل الجنة ، ولغة ألأمة العربية المجيدة . وتبث كذلك باللغة الإنجليزية عبر الضغط على ENGLISH ISRAJ ) إسراج الإنجليزي ) . وبالتالي الحصول على رضى الخالق لا الخلق جل في علاه .
ثانيا : تجميع الأمتين العربية والإسلامية على كلام الله بالقرآن المجيد ، ونشر الأحاديث النبوية الشريفة وحث المسلمين على التمسك والاعتصام بحبل الله المتين ، والاستمساك بالعروة الوثقى لا انفصام لها .
ثالثا : تزويد الناس بالمعلومات والأنباء الآنية واليومية والفصلية ، الموجزة والتفصيلية بالكلمة والصوت والصورة والخرائط السياسية والجغرافية .
رابعا : تكوين تيار إسلامي ضاغط باتجاه تطبيق الشريعة الإسلامية في أرض الله الواسعة بالكلمة الطيبة ، وبالإعلام الإسلامي الملتزم بدين الله القويم ، بعيدا عن الغوغائية والانبطاحية والسطحية والنفاق والرياء والنفعية . ونشر ما تمنع نشره وسائل الإعلام الحكومية والحزبية والمصلحية ، من وسائل الإتصال الجماعية المطبوعة والمسموعة والمرئية مثل وكالات الأنباء والصحف والمجلات والإذاعات ومحطات التلفزة وغيرها .
خامسا : التمسك بالحرية الإسلامية في الإعلام والنشر ، وتمكين المستضعفين في الأرض من قول كلمة الحق ، وعدم الإنقياد والخضوع سوى لشرع الله العظيم .
سادسا : خلق جيل إعلامي إسلامي مميز ، لمواجهة الإستشراق الإعلامي والحملات الإعلامية والدعاية الأجنبية المغرضة ضد أهل فلسطين الأصليين وضد أبناء الأمتين العربية والإسلامية .
إستراتيجية شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج )

يقول الله العلي العظيم عز وجل : { ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125)} ( القرآن المجيد ، النحل ) .
على أي حال ، سارت شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) على خطة إستراتيجية مقسمة لعدة مراحل مرحلية قصيرة ومتوسطة وطويلة الأجل وهي مراحل مؤقتة ، تنفذ أولا بأول ، حسب الإمكانات البشرية والمادية ، لتلج في نهاية المطاف لما هو مبرمج لها ، حسب الظروف والأوضاع العامة المتاحة . وتتمثل إستراتيجية شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) في الدعوة إلى الدين الإسلامي الحنيف ، لأنه دين الله في الأرض لبني آدم أجمعين . وهناك عدة مراحل تهدف الشبكة لاجتيازها بنجاح بعون الله وهي :
أولا : النشأة الأولى : كانت المرحلة الأولى عملية التخطيط الأولي والإعداد النظري والتقني والفني . وقد مرت بثلاثة شهور من إدخال التعديلات والتغييرات الأولية المناسبة لتتناسب مع الأوضاع العصرية الإلكترونية . فتم برمجة عدة منتديات ثم أضيف لها عشرات المنتديات الأخرى النوعية والكمية على السواء لتلائم الحاجة الإعلامية للناس كافة ، من شتى الأتباع والتيارات العامة والخاصة .
المرحلة الثانية : وهي مرحلة التطوير المهني : وشملت إضافة عشرات المنتديات الأخرى لتصبح 66 منتدى شامل وجامع لكل شؤون الحياة العامة . وتشتمل هذه المنتديات الإلكترونية الآن في 30 تموز – يوليو 2009 ، على الآتي : تتألف شبكة الإسراء والمعراج من عدة أبواب رئيسية بفروع متعددة ، تضم 66 منتدى عام وشامل تتمثل في الآتي :
1. شريط الأنباء المتحرك . أنباء عادية شاملة وجامعة بواقع 20 نبأ متحركا على مسار الشريط الالكتروني تنزل تلقائيا .
2. قائمة الأنباء : 20 نبأ ( الضغط على كلمة الأنباء بالخط الأحمر على يمين الشبكة فتظهر جميع الأنباء العشرين ) .
3. إستطلاع الرأي : مثبت أسفل قائمة الأنباء المتحركة .
4. قائمة جديد شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) . وهي مثبتة أسفل شريط الأنباء .
5. القائمة الرئيسية : تضم 66 منتدى عام وشامل وخاص . وتشمل :
أولا : الأنباء السياسية بصفحات رئيسية : فلسطين ، الوطن العربي ، الوطن الإسلامي ، العالم ( القارات ) ، شئون يهودية ، الأسرى ، الشهداء . وهي أنباء عامة مصورة . وهناك عنوان للنبأ وصورة ، وجسم النبأ ، وفي نهاية النبأ يتم وضع التعليق على الموضوع ، والبريد الإلكتروني للمعلق ، وعنوانه ( الدولة أو المدينة ) ، ومادة التعليق ، وكلمة أضف أو شارك ) .
ثانيا : تحقيقات وتقارير سياسية شاملة .
ثالثا : المحليات الفلسطينية : الرئاسة والوزارات ، البرلمان ، البلديات ، الجامعات ، المؤسسات ، الإتحادات ، النسائيات ، الإعلانات .
رابعا : الإسلام : القرآن المجيد ، الأحاديث النبوية ، أركان الإسلام ، المساجد ( المسجد الحرام ، المسجد النبوي ، المسجد الأقصى المبارك ) ، الأنبياء ، الحياة الإسلامية العامة ، الأدعية ، الأسرة المسلمة ، الفتاوى .
خامسا : الاقتصاد : زراعة ، صناعة ، تجارة ، خدمات ، سياحة . الذهب والمعادن النفيسة والعملات ، العمل والعمال .
سادسا : لقاءات عامة مع شخصيات عامة .
سابعا : الثقافة العامة : مقالات ، قصة قصيرة ، شعر ، رثاء ، نثر ، ومسابقات ثقافية .
ثامنا : الصحة : طب عام وتخصصي ، معالجات ، أمراض ، استشارات .
تاسعا : الاستفتاء : تشتمل على إجراء استفتاءات الرأي العام لزوار الموقع الإلكتروني .
عاشرا : الرياضة : أنشطة رياضية عامة وشاملة .
حادي عشر : النشر : نشر مقالات ودراسات وكتب ومطبوعات وترجمات سياسية واقتصادية واجتماعية وعامة .
ثاني عشر : المنوعات العالمية : وهي شاملة لجميع شئون الحياة العامة . ويكون التنظيم الهيكلي الإداري والإعلامي لشبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) كالآتي :
البرلمان ، الرئاسة والحكومة ( وزارات ) ، البلديات ، الجامعات ، المؤسسات ، الإتحادات ، النسائيات ، المنوعات ، الإعلانات .
فلسطين ، الوطن العربي ، الوطن الإسلامي ، منظمات إقليمية ودولية ، شؤون يهودية ، الأسرى ، الشهداء ، التحقيقات وتقارير ، لقاءات والحوارات ، التربية والتعليم والثقافة ، الإقتصاد والنفط ، الصحة والطب ، الاستفتاءات ، الدراسات ، الكتب ، الرسائل الجامعية ، الكاريكاتير ، الشخصيات ، الإعلام والصحافة والانترنت .
القرآن المجيد، الحديث النبوي ، أركان الإسلام ، الأنبياء والمرسلين ، المساجد ، الحياة الإسلامية ، الأدعية ، الأسرة ، الفتاوى .
قارات : آسيا ، إفريقيا ، أوروبا ، أمريكا الشمالية ، أمريكا الجنوبية ، استراليا . حقوق الإنسان ، الإتصالات ، النبات والحيوان والطير والحشرات .
المؤتمرات ، المعارض ، المسابقات والجوائز ، البيئة والطبيعية والإعمار ، الفلك والأجرام السماوية ، الآداب واللغات، الصور والفيديو واليوتيوب ، الفنون والأناشيد والتراث والتسلية ، الملفات والوثائق والقوانين والإعلانات السياسية ، البراق العاجل ، موسوعة الإنسان الشاملة، عالم المرأة ، العلوم والتكنولوجيا ، العمل والعمال ، الذهب والمعادن النفيسة والعملات ، الخرائط والأطالس ، الغذاء والدواء ، المذكرات والتجارب ، الإقتراحات والشكاوى .
المرحلة الثالثة : التطوير المهني والتقني والفني الدائم ، والانتشار الواسع ، المتسع باستمرار لتوصيل الكلمة والمعلومة الإسلامية ، والقيم والأخلاق والأصول والأسس الإسلامية الراسخة البنيان بين أمم وشعوب العالم قاطبة .
الإنجازات السنوية - المشاهدين .. الأنباء والمقالات
استطاعت شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) أن تثبت وجودها الإلكتروني والشعبي في محركات البحث العالمية ، وفي شتى المواضيع الفلسطينية والعربية والإسلامية ، بمختلف الميادين العامة . وما أن ينشر موضوع أو نبأ معين بلحظات حتى تجده على هواء الانتر نت المباشر ، ويتزايد أعداد الزائرين الدائمين والطارئين ، فمنذ إنطلاقة شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) في 30 تموز 2008 كان عدد الزوار محدودا ثم تصاعد بأضعاف مضاعفة ، ليصل في الذكرى السنوية الأولى ، 30 تموز 2009 إلى ما يزيد عن نصف مليون مشاهد ، وارتفع عدد تواجد الزوار على الشبكة في اللحظة ذاتها إلى 336 زائرا في 21 تموز 2009 ، وهو يوم إعلان نتائج الثانوية العامة في فلسطين ويزور حاليا الشبكة حوالي 4 آلاف يوميا . وقد نشرت كمؤسس ورئيس تنفيذي للشبكة 440 موضوعا من المقالات والرسائل في شتى المواضيع العامة والخاصة ، خلال السنة الأولى من نشأة الشبكة الأولى . ونشر باسم شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) حوالي 4 آلاف موضوع ونبأ .
وتحتل فلسطين ، أرض الإسراء والمعراج ( إسراج ) المركز الأول من ناحية عدد ونسبة المطالعين في 31 تموز 2009 ، وجاءت النسب المئوية لمطالعي الشبكة كالآتي : 1 . فلسطين 28.5 % ، 2. السعودية 12.6 % ، 3. مصر 11.8 % ، 4. المغرب 5.8 % ، 5. فلسطين المحتلة 1948 م 5.4 % ، 6. الأردن 4.7 % ، 7. الجزائر 4.5 % ، 8. الإمارات العربية 3.7 % ، 9. الولايات المتحدة 2.6 % ، 10. الكويت 2.5 % ، 11. ليبيا 1.6 % ، 12. قطر 1.6 % ، 13. لبنان 1.3 % ، 14. تونس 1.3 % ، 15. بقية الدول ( 125 دولة من 139 ) 12.1 % . وتأتي سوريا بعد تونس ، ثم ألمانيا فالسودان ، ثم فالبحرين فاليمن فعمان في قائمة العشرين دولة الأولى من جهة عدد ونسبة المشاهدين . ويدخل الشبكة يوميا أعداد متفاوتة من 139 دولة في العالم ، يتركز معظمها في الوطن العربي ، بجناحية الآسيوي والإفريقي ، ثم أمريكا ، تليها قارة أوروبا والقارات الأخرى . وبهذا فإن شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) أصبحت شبكة إلكترونية عالمية يستفيد من خدماتها الإخبارية المصورة ، والتلفزيونية أحيانا ، أعداد ضخمة متزايدة في فضاء العالم الإلكتروني الرحب ، ونستطيع في إدارة الشبكة متابعة ومعرفة من أين يدخل هذا المشاهد أو ذاك ، ومن أي مدينة أو دولة أو قارة عبر قائمة الزائرين باللغة الإنجليزية أو ( المتواجدون الآن ) حسب الإيبي لكل منطقة ، موضحا ذلك بالخرائط المرافقة . ولا تقوم شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) بإضافة أعداد وهمية من الزائرين كما تفعل العديد من شبكات الأنباء الإلكترونية المحلية والعالمية ، بل نرضى ونقنع بما يزورنا ونحاول إدخال أعداد جديدة يوميا بصورة فعلية ، عبر طرق وأساليب فنية ومهنية عالية الجودة ومتطورة تلبي الحاجات البشرية وفق المنظور الإسلامي عامة والقرآني خاصة .
ومن متابعة عدد ونسب المطالعين لشبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) الفتية ، كشبكة إخبارية ، إسلامية سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية وفكرية وحضارية مستقلة ، تهتم بكافة شؤون العالم نرى أن هناك متابعين لهذه الشبكة منذ 16 شباط ( وهو يوم تركيب جنسية الزائرين ( علم دولة الزائر للشبكة ) حتى 31 تموز 2009 من 139 دولة في العالم من مختلف القارات . ويتزايد عدد المطالعين والزائرين يوما بعد يوم ، بتنوع وتعدد مجالات المواضيع المهنية والإخبارية . وتعتبر المواضيع الفلسطينية ( المحليات الفلسطينية ، وفلسطين ) هي أولى المواضيع مشاهدة ، تليها الخرائط ، فالصور تليها ( شؤون يهودية ) وغيرها . ويهتم القراء في شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) بالمواضيع والمناسبات الإسلامية ، وكذلك يركزون على الانتخابات الرئاسية والبرلمانية والبلدية والطلابية وسواها ليأخذ كل واحد حاجته . وتأخذ الأنباء النسبة الأولى في المواضيع المطروقة ، بينما يتردد الكثير من الزوار على الأطالس والخرائط ، والصور والاقتصاد والشخصيات العالمية والفلسطينية .
المشكلات والعقبات
تعترض سبيل شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) عدة عقبات متعددة الجوانب والاتجاهات ، من أهمها :
أولا : إنعدام التمويل المالي : فالشبكة مستقلة وخاصة وغير حزبية ، ولا تتقاضى أية معونات مادية أو عينية من أي كان .وتبذل الجهود الحثيثة للاعتماد على الذات ، وهناك خطة تطويرية شاملة للشبكة خلال العام القادم 2010 إن شاء الله تبارك وتعالى . عبر تقديم خدمات إعلانية وإخبارية عاجلة ( البراق العاجل ) .
ثانيا : المشكلة الفنية : تتمثل في الاعتماد الجزئي المؤقت على الفنيين والتقنيين ، ويتم الاعتماد بين الحين والآخر على مهندسين أو خبراء في التصميم والإخراج الفني الإلكتروني ، وهذا يؤخر أحيانا التطويرات الإلكترونية والمهنية اللازمة .
ثالثا : المشكلة الإدارية : وتتمثل في عدم التفرع الوظيفي ، والعاملون في الشبكة من الأعضاء والمراسلين وأصحاب القرار في المؤسسات هم غير متفرغين ومتطوعين في مؤسساتهم ، ولا يوجد تفريغ لكادر أو طاقم مهني متخصص حتى الآن .
رابعا : المشكلة المهنية : تواجه الشبكة مشكلات مهنية ، فبعض الأعضاء يريدون أن تطبع لها مقالاتهم ، وتنشر على أسمائهم دون أن يبذلوا أي مجهود طباعي بل يكتفون بالتأليف اليدوي ، وهي مشكلة ليست بالبسيطة ، فلا يمكن لشبكة تبث كوكالة أنباء وإعلام إلكتروني ، أن تلاحق هذا الكم الهائل من الكتابات . وقد سهلت علينا بعض المؤسسات مشكورة عبر إرسال الأنباء مطبوعة ، وتتولى الشبكة نشرها بعد تدقيقها لغويا وإملائيا مع تغيير طفيف في المسائل اللغوية ، ولا نتدخل بصلب الموضوع أو المقال ، إذا كان المقال يحمل اسم كاتبه ، لأن كل مقال أو موضوع لا يعبر بالضرورة عن رأي شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) . وقد لاحظنا رغبة جامحة لدى مئات الأشخاص في أن يكونوا أعضاء في هذه الشبكة الإلكترونية ، ولأسباب مهنية وإسلامية ، ورغبة البعض في الكتابة والتحرك باسم وهمي ، وعدم البروز باسمه الحقيقي ، فرفضنا ذلك لأسباب تتمثل برفض هؤلاء الناس أن يتحملوا المسؤولية الأدبية والأخلاقية والسياسية والمهنية في كتاباتهم . وكانت الخطة الأولى تقضي بأن تكون الشبكة ، شبكة حرة ومستقلة للجميع دون استثناء ، كل واحد يكتب ما يشاء ، وحسبما يريد ، دون تدخل من الإدارة أو الرئيس التنفيذي للشبكة أو مجلس الشورى ، أو المحررين والصحافيين ، ولكن لأسباب مهنية وأخلاقية وإسلامية ، وتعدي البعض على غيره في الكتابات والتعرض للمسائل الشخصية فقد تم وضع معايير وضوابط عامة لمنع إبتزاز الآخرين أو التعرض لأحوالهم الشخصية ، وقد حذفنا مئات الردود والتعليقات لإنسيابها بانحدار ومنعطفات شخصية لا تمت للعمل الإعلامي والمهني والإسلامي بصلة .
خامسا : محاولات الإفساد الإعلامي : تعرضت الشبكة لعدة محاولات إختراق إلكترونية ، فكانت في البداية هناك حرية مطلقة في نشر المواد الإعلامية للأعضاء وغير الأعضاء ، سواء بمقالات أو أنباء أو تعليقات وردود ، وقد لاحظنا ، أن الحرية الإعلامية الإلكترونية المطلقة على الانتر نت المطلقة هي شر مستطير ، فوضعنا قيودا على غير الأعضاء ، فاكتشفنا ثانية ، أن هناك أعضاء حاولوا إختراق الشبكة بإضافة صور إباحية تدل على سفاهات واضعي روابطها ، وكنا نكتشف هذه المحاولات السفيهة بسرعة ، ونحذفها فورا . وبعد ذلك قررنا حذف عشرات الأعضاء ، ولكن الأمر تكرر ، فقررنا تحديد الأعضاء بأعضاء معروفين بإسلاميتهم ووطنيتهم الصادقة ، ووضعنا معايير لقبول الأعضاء ، لحصر العضوية ، وفي مرة من المرات حذفنا أكثر من أربعين عضوا مرة واحدة . وقررنا أن يكون كل من يكتب معروف الاسم والعنوان ، لتجنب الاستعراضات غير الأخلاقية من وضع صور تافهة لا تنم إلا عن حقد وتفاهات من واضعيها . ولكن طال الأمر ، فقررنا أن يكون الجميع تحت المراقبة ، وليس المقصود طبعا الأعضاء ، فالمراقبة الآن تشمل الجميع بلا استثناء ، ولكن لضبط الأمر وليس للمراقبة من أجل المراقبة بل من أجل وضع حد للسفهاء والسفاهات . وفي هذا الأوان ، وضعنا عدة معايير لقبول العضوية في شبكة ( إسراج ) وهي مبثوثة في منتدى اقتراحات وشكاوى فيمكن الإطلاع عليها لمن يرغب بالعضوية .
سادسا : عدم تجاوب القراء والمطالعين للشبكة في تعبئة الاستفتاءات المطروحة للاستفادة منها في التحليلات العامة .
المشاريع المستقبلية
هناك العديد من المشاريع المستقبلية ، التي وضعتها شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) لتنفيذها خلال المرحلة القادمة إن شاء الله ، من أهمها :
أولا : جعل الشبكة الإلكترونية شبكة عالمية ، وجعل المنتديات الشاملة والجامعة إلى جانب الشبكة الإخبارية .
ثانيا : رفد الشبكة بطاقم من المختصين : المحررين والصحافيين ، والمستشارين والإداريين .
ثالثا : مواصلة التطوير الإلكتروني في الشبكة في الأبواب والتقسيمات الفنية ، بإدخال تحسينات متواصلة ومنتظمة مثل وضع أنباء مصورة في صدر الصفحة الأولى .
رابعا : تنفيذ زيارات ميدانية إدارية ومهنية لتغطية الأنباء الفلسطينية المتنوعة والمتعددة يوميا ، لبناء شبكة أنباء فلسطينية واسعة في البلاد .
خامسا : العمل بنظام اليوتيوب والإذاعة المسموعة بشكل واسع مع الأنباء والمواضيع المطبوعة ، لتكون الشبكة شبكة كاملة متكاملة : مطبوعة ومسموعة ومرئية في الآن ذاته .
سادسا : العمل بنظام المراسلين ووكلاء الإعلانات كسفراء للشبكة .
سابعا : مضاعفة عدد الزائرين يوميا وشهريا وسنويا ليصل حتى نهاية عام 2009 حوالي 10 آلاف مشاهد يوميا إن شاء الله تعالى .
ثامنا : إيجاد مقر دائم للشبكة في فلسطين .
كلمة أخيرة

نحو حرية عامة للجميع ، وفق الرسالة الإسلامية السامية ، للتقدم والإزدهار . وتنظر شبكة الإسراء والمعراج نظرة عادلة ومتساوية للجميع ، بما يحقق الأهداف والأماني والطموحات التي وضعتها نصب عينيها ، لتقديم خدمات إعلامية عصرية ومتطورة ، مستقلة وحيادية غير حزبية مفيدة للجمهور ، كأنباء سريعة وخفيفة ، ومواضيع دسمة ، بخرائط جغرافية وسياسية ، وأنباء ومقالات تحليلية حديثة ومصورة ، وإلى الأمام . ويبقى أن نقول ، إن شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) هي شبكة إسلامية بكل ما في الكلمة من معنى ، تدعو إلى سبيل ربها بالحكمة والموعظة الحسنة والمجادلة بالتي هي أحسن ، وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ، وتجاهد في سبيل الله حق جهاده ، بالكلمة الطيبة ، والمودة الحسنة ، كالشجرة الطيبة أصلها ثابت وفروعها في السماء ، تؤتي أكلها للزائرين المستزيدين من شتى العلوم والمعارف ، الدينية الإسلامية والدنيوية ، في كل حين ، على مدار ألـ 24 ساعة ، ليل نهار ، دون كلل أو ملل . وتعتبر بحق ، شبكة نماء إسلامي متجدد ، ومتجذر في أعماق التاريخ ، وأعماق الجغرافيا الطبيعية ، فلا حدود سياسية وهمية تقف أمامها ، ولا تضاريس طبيعية ، فهي كالسفينة الجوية أو الطائرة السماوية السريعة التكوين والانتشار ، تمخر عباب الفضاء الخارجي وتسبر أغواره العليا ، بمرونة إسلامية ، وإنفتاح مهني ، وحرية إعلامية ما استطاعت إلى ذلك سبيلا بفضل الله ومنته .
وشبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) جند من جند الله في الأرض والسماء ، لا تعرف المستحيل رغم تصبب قطرات العرق ، المتدفقة الدافقة ، عبر فصول السنة الأربعة ، والسهر لساعات متأخرة من الليل ، وتجتاز الصعاب بإذن المولى عز وجل ، والنصر المبين لجند الله ، لأن جند الله هم الغالبون ، وستبقى شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج ) إن شاء الله قوية بمشاهديها ومحبيها وأنصارها ومهاجريها ، ومتطوعيها وعامليها ، ومواضيعها الشاملة الجامعة ، عصية على الحاسدين والحاقدين على الإسلام والمسلمين حتى يرى الناس النور الرباني المبين ، فهي في عبادة دائبة لا تنقطع تدعو إلى رسالة التوحيد والإخلاص للواحد الأحد خالق الخلق أجمعين ولو كره الكافرون والمشركون والمنافقون ومن والاهم .
وَآَخِرُ دَعْوَانا أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين ، َوالله ولي التوفيق . سلام قولا من رب رحيم . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

ليست هناك تعليقات: